من امتياز كل من يؤمن بيسوع ويقبل خلاصه أنه يدعوه ويعرفه باسمه: «يدعو خِرَافَهُ الْخَاصَّةَ بِأَسْمَاءٍ» (يوحنا ١٠: ٣)، بل ويطمئن قلوب المؤمنين به قائلاً: «لاَ تَخَفْ لأَنِّي فَدَيْتُكَ. دَعَوْتُكَ بِاسْمِكَ. أَنْتَ لِي. إذا اجْتَزْتَ فِي الْمِيَاهِ فَأَنَا مَعَكَ، وَفِي الأَنْهَارِ فَلاَ تَغْمُرُكَ. إِذَا مَشَيْتَ فِي النَّارِ فَلاَ تُلْذَعُ، وَاللَّهِيبُ لاَ يُحْرِقُكَ» (إشعياء٤٣: ١-٢) فيستطيع أن يهتف مع المرنم "إسمي على كفك نقشته بالدم يا غالي.. وكنت عبد ورفعته للمجد العالي". حقًا إنها امتيازات عظيمة نحصل عليها بواسطة الإيمان باسمه.