القديسة مريم عاشت حياة التسبيح والصلاة والتأمل,
فقد كانت في الهيكل منذ الطفولة وعمرها ثلاث سنوات ! .. أيضاً نرى في العذراء القداسة والطهارة,
إذ حقاً صارت في كل حياتها هيكلاً مقدساً للرب .. وهكذا .. ألخ.
فإن حياتها مليئة بالتقوى والتخشع وظهوراتها
على مدى الأجيال سواء لجماعات أو أفراد ..