رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نَشْكُرُ اللهَ كُلَّ حِينٍ مِنْ جِهَةِ جَمِيعِكُمْ ... مُتَذَكِّرِينَ بِلاَ انْقِطَاعٍ ... وَتَعَبَ مَحَبَّتِكُمْ ( 1تسالونيكي 1: 2 ، 3) لقد أُعطيت لنا هذه المحبة لنخدم بها بعضنا بعضًا، وهي جديرة بأن نجعلها الأساس والتاج لكل عمل نقوم به «وعلى جميع هذه (الفضائل) البسوا المحبة». فالمحبة الإلهية دائمًا تحمي عملها، وتستره عن المظهرية، ولا تقبل أبدًا أن أبواق المُرائين ترافق عملها. إنها تحفظ عملها، وتُضفي عليه كمالاً، لأنها «هي رباط الكمال». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فيا ليتنا «بالمحبة نخدم بعضنا بعضًا» |
لماذا يجب أن لا نذم بعضنا بعضًا؟ |
لنلاحظ بعضنا بعضًا |
واعظين بعضنا بعضًا |
لا نحسد بعضنا بعضًا |