رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يوسف كان رجلًا تقيًا وبارًا لكنه ارتبك، كيف يتزوج من امرأة حبلي؟! هل ترْكها تواجه مصيرها وحدها هو قرار صائب؟! ولكن ظهر له ملاك الرب في حلم وأعلن له سر المولود من العذراء مريم، ازداد ارتباكًا وحيرة، قد كان شيئًا قاسيًا عليه أن يواجه كل ما بداخله من خوف وكل ما حوله من نظرات الأهل والغرباء، لكنه سمع لصوت الله، فلم يشك في ترتيبه وسيطرته على كل شيء، وبقى مع مريم ولم يتركها. ومِن يومها تغيّرت حياة يوسف الرجل البار الذي حمل مسؤولية العذراء الحبلى. |
|