|
 |
 |
 |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
04 - 05 - 2017, 01:25 PM
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
صباح الخير صباح الخير شعب الفرح المسيحى من فقراتنا وبرامجنا النهارده: صلاة قال الحكماء صفات الله فى حياتى اقرأ وافهم هذه الكلمات قد يرى البعض كونوا حكماء يارب إذا كنت تفتقر إلى الحُب..... الآية صلاة: يا إلهى يا مَنْ كنت معى فى الماضى كن معى أيضاً كل يوم.أنت هو رجائى وقوتى فأعن ضعفى قال الحكماء: + لا تتعلق بشىء فكلنا ذاهبون وإن احببت فأحبب بصمت.فلا داعى للجنون فما الحياة سوى مطار قادمون ومغادرون + إذا أردت أن تعيش سعيداً فلا تحلل كل شىء ولا تفسر كل شىء ولا تدقق فى كل شىء فأن الذين حللوا الالماس وجدوه فحماً + تذكر دائما أنك ولدت باكياً والناس يضحكون.. فأعمل صالحاً لتموت ضاحكاً والناس يبكون. صفات الله فى حياتى: + لأن الله كلى القدرة يمكن أن يساعدنى فى كل شىء. + لأن الله حاضر فى كل مكان فهو دائماً معى. + لأن الله يعرف كل شىء فيمكننى أن ألجأ إليه بكل اهتماماتى. + لأن الله ذو سلطان فأنى أخضع لإرادته. + لأن الله كلى الحق أؤمن بما يقوله وأعيش به. + لأن الله محبة فهو يطلب خلاصى. + لأن الله لا يتغير أبداً فأن مستقبلى آمِن. اقرأ وأفهم هذه الكلمات: + الصلاة ليست مثل(الاطار الاحتياطى)التى تستخدمها عندما تقع فى ضائقة ولكن هى عجلة القيادة التى تضعك على الطريق الصحيح خلال رحلة الحياة. + شخس أعمى سأل القديس انطونيوس:"هل هناك اسوأ من أن يفقد المرء بصره"أجابه "نعم عندما يفقد بصيرته" قد يرى البعض: + كلما أعطيت بلا مقابل كلما رزقت بلا توقع... أعمل الخير بصوت هادىء وغداً يتحدث عملك بصوت مرتفع. + قد يرى البعض أن التسامح انكسار... وأن الصمت هزيمة لكنهم لا يعرفون أن التسامح يحتاج قوة أكبر من الانتقام...وأن الصمت أقوى من الكلام. كونوا حكماء: + أعذب الناس مَنْ يمر فى حياتنا ويترك خلفه ذكرى جميلة. + أناقة اللسان هى ترجمة لأناقة الروح. + عند الحوار لا ترفع صوتك بل أرفع مستوى كلماتك. + الحديث مع الناس كالخياطة فأنت الخياط وكلامك الأبرة ان أحسنت الخياطة صنعت ثوباً جذاباً غالياً وان أخطأت لن تجرح إلا نفسك. يارب: ان لم أحبك كما يجب....لا ترفضنى ان لم أطع وصاياك....لا تفقد أملك فىّ ان لم أعبدك بأمانة....لا تكف عن رعايتى ان لم أتب الآن....لا تأخذنى فى نصف أيامى وان لم أكن مستحقاً.... كرحمتك يارب وليس كخطاياى. إذا كنت تفتقر إلى الحُب.... إذا كنت تفتقر إلى الحُب...اذهب إلى يسوع فهو الحبيب. إذا كنت تشعر بالوحدة...اذهب إلى يسوع فهو الصديق. إذا كنت تشعر بالحزن...اذهب إلى يسوع فهو المعزى. إذا كنت غائص فى خطاياك...اذهب إلى يسوع فهو الماحى والغافر للذنوب. الآية: الرب يحفظ خروجك ودخولك من الآن وإلى الدهر (مزمور8:121) 
|
|
العرض الشجري