رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن غير المؤمن ليس له ما يستند عليه في أوقات الشدة إلا ذراع البشر، أما أولاد الله فإنهم يجدون ما يرفع نفوسهم في معرفة البركات الكثيرة التي لهم، وفي التسبيح والشكر لله لأجلها، فيمضون في طريقهم فرحين، إذ أن لهم في الله القدير أبًا محبًا لا يخيب رجاء أولاده «أُبَارِكُ الرَّبَّ فِي كُلِّ حِينٍ. دَائِمًا تَسْبِيحُهُ فِي فَمِي» (مزمور٣٤: ١). فيا ليتنا ندرب أنفسنا على الشكر والتسبيح دائمًا! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بعض الناس أحبوا الله والصلاة والتسبيح في بيته |
ليتنا ندرّب أنفسنا على الشكر والتسبيح دائمًا |
يلزمنا أن ندرب أنفسنا لكي يكون الذهن سابحًا في شريعة |
الشكر والتسبيح |
الشكر والتسبيح |