رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أيتها الفائقة القداسة أم الرأفة مريم البتول، هوذا عند قدميكِ منطرحٌ الإنسان الخائن. الذي لأنه أوفى بئس المكافأة، بل بنكران لجميل النعم التي نالها من الله بواسطتكِ، فحصل خائناً لله ولكِ، ولكن أعملي أيتها السيدة أن شقاوتي هذه ليس فقط لا تنزع مني رجاي فيكِ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيتها البتول الكلية الرأفة، سيدتي |
أيتها العذراء الفائقة القداسة القديس باسيليوس الكبير |
أيتها البتول الطاهرة الفائقة القداسة |
أيتها العذراء الفائقة القداسة |
اتضرع اليكِ أيتها الفائقة القداسة |