منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 26 - 02 - 2024, 01:32 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,330

ندم الله عن الشر الذي أراد أن يوقعه بأهل نينوى







يونان النبي
يخبرنا عن ندم الله عن الشر الذي أراد أن يوقعه بأهل نينوى، وان توبة هذا الشعب جعلت الله يرجع عن تهديده بفناء هذا البلد:

«فلما رأى الله أعمالهم أنهم رجعوا عن طريقهم الرديئة، ندم الله على الشر الذي تكلم أن يصنعه بهم، فلم يصنعه» (يون ٣: ١٠).

لقد أراد الله قديماً أن يجد في سدوم وعمورة عشرة أتقياء فقط يردون غضبه ليصفح عنها، فلم يجد (تك ١٨: ٣٢). بل أكثر من ذلك أراد أن يصفح عن أورشليم إن وجد فيها باراً واحداً: «طوفوا في شوارع اورشليم وانظروا، واعرفوا وفتشوا في ساحاتها، هل تجدون إنساناً أو يوجد عامل بالعدل طالب الحق، فأصفح عنها؟» (إر ه: ١).

أما مدينة نينوى الوثنية فقد تابت ورجعت إلى لله عن بكرة أبيها، فنالت خلاصا، واستحقت – كما شهد لها المسيح – أن تقف أمام كرسي الله لتدين المدن التي لم تتب وتقبل كلمة الله: “رجال نينوى سيقومون في الدين مع هذا الجيل ويدينونه، لأنهم تابوا بمناداة يونان» (مت ٤١:١٢).
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
(هذا التساؤل يصدر) بسبب الشر الذي تأهل إليه
لا تسيء إلى إنسانٍ، الذي هو صوره الله، بسبب الشر الذي فيه
الله، الذي يقدر أن يحول الشر إلي خير
الذي أراد الله أن يعرفّهم ما هو غنى مجد هذا السرّ في الأمم،
لأن من أراد أن يحب الحياة و يرى أياماً صالحة فليكفف لسانه عن الشر


الساعة الآن 09:21 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024