رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَعَدْلُهُ عَلَى بَنِي الْبَنِين [17]. إن كانت الحياة الزمنية زائلة، بل وسريعة الزوال، وبزوالها تبدو كأنها لم تكن، فإن مراحم الرب بالنسبة لخائفيه الذين يتمتعون بالدخول في عهد معه أبدية وخالدة. يتمتع خائف بها هنا، وتبقى آثارها على بنيه وبني بنيه، كما تُقَدِّم له شركة في الأمجاد الأبدية. |
|