رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَجَاءَ هَؤُلاَءِ الْبُرْصُ إِلَى آخِرِ الْمَحَلَّةِ وَدَخَلُوا خَيْمَةً وَاحِدَةً، فَأَكَلُوا وَشَرِبُوا وَحَمَلُوا مِنْهَا فِضَّةً وَذَهَبًا ( 2ملوك 7: 8 ) الرجال البُرص لم يكن أمامهم رجاء سوى «فإن استحيونا حَيينا» ( 2مل 7: 4 )؛ هذا هو الأمل الوحيد الذي تعلَّقوا به، وأما الخاطئ فله وعد أكيد بالخلاص «آمن بالرب يسوع المسيح فتخلُص» ( أع 16: 31 ). وكان أمامهم الاحتمال الثاني «إن قتلونا مُتنا»، أما الخاطئ فليس أمامه هذا الاحتمال، بل يقين الوعد بالحياة «الذي يؤمن بالابن له حياة أبدية» ( يو 3: 36 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الخاطئ فاز بالخلاص الأبدي |
البشارة بالخلاص |
الفرح بالخلاص |
طريقة عمل رول الكفتة بالجلاش |
ما تعيط على الشهداء الصبح وتحتفل بالأهلى بالليل.. يبقى أنت أكيد أكيد فى مصر |