رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كلمة الله عضدي وعوني! 1. يعلن المرتل رغبته في اعتزال الأشرار[113]، فلا يطيق مشوراتهم الشريرة وآرائهم المناقضة للناموس، حتى يدخل في شركة مع الله إلهه، حاسبًا ناموس الله ناموسه الشخصي [114]. 2. كرجل حرب يجد في الله سرّ نصرته: * إذا رأى الخطر قادمًا يهرب إلى الله ليختفي فيه. * إذا حلّ الخطر يرى في الله المجن والترس يصد به سهام الشريرة الملتهبة نارًا. * يخضع لكلمات الله بكونها أوامر عسكرية روحية تسنده على النصرة، بطاعته إياها. 3. يطلب العون الإلهي والسند، ومن جهته يلتزم بدراسة وصية الله كل حين. [117]. 4. يطلب العضد الإلهي حتى يرفض الشركة مع خطاة الأرض [119] الذين يحيدون عن ناموس الرب، بغية ارتباطه بالوصية فينال شركة مع السمائيين. 5. أخيرًا لكي تكون الوصية سنده يحتاج إلى مخافة الرب التي هي رأس الحكمة [120]. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيتها العذراء مريم، عضدي الذين يغتمّون |
عِيد البِشارة + عَظيم هُو سِرّ التّقوى، الله ظهَر في الجسَد |
أنتِ ملاذى وعونى |
مَظالّ | عِيد المظالّ |
عِيد التَّجْدِيد |