الحسن غرورٌ والجمال باطلٌ أما المرأة المتّقية للرب فهي التي تُمدح” (أمثال 31: 10 و30). أمّا سليمان الحكيم فيعلّي من شأن الحكمة الإلهيّة ويقول:”سعيتُ أن اتخذها عروساً وصرتُ لجمالها عاشقاً”.
لا شك أن المرأة فاقت على الرجل في كثير من الميادين. نذكر فقط ضمن الإنجيل الجرأة الفائقة التي تحلّت بها النسوة حاملات الطيب صبيحة القيامة فأُهّلن لمشاهدة القبر الفارغ، ذلك بداعي محبّتهن الكبيرة للسيّد فيما كان الرسل معتكفين بعيداً عن شخص المسيح.