رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الرب قوتي ونشيدي. وقد صار خلاصي. هذا إلهي فأمجده ( خر 15: 2 ) وفي مزمور 118 تُذكر أيضاً هذه الحقائق الثلاثة، فنقرأ "قوتي وترنمي الرب وقد صار لي خلاصاً" ( مز 118: 14 ). وفي المُلك الألفي ستكون هذه العبارات الثلاث موضوع أغنية الأتقياء "وتقول لي في ذلك اليوم أحمد يا رب .... لأن ياه يهوه قوتي وترنيمتي وقد صار لي خلاصاً" ( إش 12: 1 ،2). وأيضاً "ويُقال لي في ذلك اليوم هوذا هذا إلهنا انتظرناه مخلصنا. هذا هو الرب انتظرناه. نبتهج ونفرح بخلاصه" ( إش 25: 9 ). |
|