في يناير 2015، كان كولورادو كريستوفر ريد كارينجتون يبحث عن أدوات في الجزء الخلفي من الشاحنة، ولتحرير يديه، أمسك مصباحه في فمه، وبعد بضع ثوان، انفجر، مما تسبب في حروق من الدرجة الثالثة لشفته ولسانه وحلقه وكان الدم يتدفق من فمه، وكان غير قادر على الكلام، لكن ابنه البالغ من العمر سبع سنوات اتصل بـ 911 الطوارئ، وقضى كارينغتون أربعة أيام في المستشفى، وهو يضع أنبوب أسفل حلقه يساعده على التنفس، وقبل خروجه من المستشفى قال الأطباء إنه قد لا يكون قادرًا على تذوق أي شيء مرة أخرى، وفي حادث مماثل في 7 نوفمبر 2017، في برادلي، إنديانا، أصيب كاليب جوينر، 36 عامًا، عندما انفجر مصباح يدوي في فمه بعد أن واجه مشكلة في السيارة، توقف في موقف للسيارات للنظر تحت غطاء سيارته، وانفجر المصباح عندما كان قريبًا جدًا من بطارية السيارة وأثناء الإنحناء لإلقاء نظرة أفضل، وتوفي في اليوم التالي في مستشفى محلي.