رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
“وكانت مريم تحفظ جميع هذه الأمور وتتأمّلها في قلبها”، وقد وردت مرّتين: (لو 2: 19) و (لو 2: 51) من بين تلك الأمور من دون أدنى شكٍ كان كلام الله، حسب [شرح القديس ألفونس ليغوري (معلّم الكنيسة)] كانت مريم تسمع كلام ابنها وتحفظه في قلبها وتطبّقه. |
|