رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نساؤكم وأطفالكم ومواشيكم تلبث في الأرض التي أعطاكم موسى في عبر الأردن، وأنتم تعبرون متجهزين أمام إخوتكم، كل الأبطال ذوي البأس، وتعينونهم. حتى يريح الرب إخوتكم مثلكم، ويمتلكوا هم أيضا الأرض التي يعطيهم الرب إلهكم. ثم ترجعون إلى أرض ميراثكم وتمتلكونها، التي أعطاكم موسى عبد الرب في عبر الأردن نحو شروق الشمس». يشوع 14:1-15 اجد الامر سهلا ان افكر فى احتياجاتى وسلامتى اولا. لا اريد ان اكون انانى، لكن عندما يتعلق الامر باتخاذ القرارات حول استثمار وقتى، يكون الامر سهلا جدا ان ارى الامور فقط من منظورى الشخصى. لكن مع شعب الله، الاهم هو نحن، وليس انا. قبائل اسرائيل الشرقية قد وصلوا لأرض الميعاد. لكنهم لم يستسلموا عن الكفاح ويسكنوا هناك إلى ان كان جميع شعب الله آمنين فى مواطنهم. ذات الامر صحيح بالنسبة لنا فى مملكة الله اليوم. علينا ان ننظر ليس فقط لحاجاتنا، لكن ايضا لاخوتنا واخواتنا فى المسيح. صلاتي ابى المحب، من فضلك اعطنى قلبا اكثر رأفة وكرم لكى اظهر محبتك بشكل اكبر لاخ او اخت مكافح فى المسيح اليوم. باسم يسوع اصلى. آمين. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لتصمت نساؤكم في الكنائس |
بمبة كشر |
احبوا نسائكم |
«قيادي داعشي» يهدد سنخطف نساءكم وأطفالكم |
أتوسل إليكم وأناشدكم أن لا تقتربوا من المائدة المقدسة بأي وصمة أو عيب |