رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«الرَّبُّ يَهدِي قُلوبَكُم إِلَى مَحَبَّةِ اللهِ، وإِلَى صَبرِ المَسِيحِ» ( 2تسالونيكي 3: 5 ) أمران هما مصدر فرح المسيحي وهو على طريق السفر: رجاء مجيء الرب، والشـركة الحاضرة مع الله الآب، وابنه يسوع المسيح. وهما مُترابطان بحيث لا يُمكن الفصل بينهما دون خسارة تقع على نفوسنا، فلن يتسنَّى لنا أن الله يُمتعنا بجميع الفوائد التي قصدها لنا في طريقنا بغير الاثنين معًا. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
رجاء مبارك مجيء الرب هذا |
نغلب العالم بوضع رجاء مجيء الرب نصب عيوننا |
أمام القديسين “رجاء مبارك” هو مجيء الرب لأخذهم إليه |
الرجاء المبارك، رجاء مجيء الرب |
فلا يجب أن يغيب عنا رجاء مجيء الرب |