|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يسمع بي ملوك مرهوبون فيخافون، وأظهر في الجمع صالحًا، وفي الحرب شُجاعًا. [15] تسكب علينا الحكمة نوعًا من المهابة، فيخشى الملوك والعظماء الإنسان البار الحكيم، لأنه رجل الله. يتسم الحكيم بالوداعة فتحبه الجموع، ومع الوداعة أيضًا يتسم بالشجاعة والصبر فلا يخشى مقاومة الآخرين له، بل يقول "إن قام عليّ جيش فلا أخاف شرًا". |
|