رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مزمور 63 - إليك عطشتُ يا إلهي! كان داود النبي في برية يهوذا حين تغنى بهذا المزمور. كان مُستبعدًا من مقدس الله (خيمة الاجتماع)، يعيش طريدًا لا مأوى له، مع أن الله أرسل نبيه ومسحه ملكًا. لقد عبَّر المرتل في هذا المزمور عن شوقه النابع من أعماق قلبه نحو الله، والسكنى في بيت الرب وفي مدينة الله. يقول القديس يوحنا الذهبي الفم إن آباء الكنيسة الأولى كانوا يرون أنه لا يجوز أن يعبر يوم دون الترنم بهذا المزمور في اجتماعات عامة. هكذا لا يليق بالكنيسة أن تكف عن التسبيح به كل يوم. إنه دواء يلهب فينا الشوق نحو الله. لهذا دعته الكنيسة الأولى: "مزمور الصباح". * منذ عصور مبكرة كان المزمور 62 (63) يُستخدَم في الشرق والغرب كتسبحة صباحية. في قوانين الرسل في الشرق (2: 49؛ 8: 37) لا يزال يُحسب أحد مزامير صلوات العشية Lauds، وهكذا أيضًا في الغرب حسب الطقس الروماني. (لكن في أيام كاسيان واضح أنه نقل من صلاة العشية إلى باكر). القديس يوحنا كاسيان |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يا إلهي إنت قربي وشوقي إليك |
يا الله إلهي👑إليك أبكر لأن نفسي عطشت إليك |
مزمور 63 (62 في الأجبية) - تفسير سفر المزامير - إليك عطشتُ يا إلهي! |
إلهي عطشت إليك نفسي |
إليك أبكر يا إلهي |