إيليا القديم والجديد ينقلان نعمة الله إلى الوثنيين أيضاً
هذه باكورة العهد الجديد و " إنجيل الخلاص " المُعلن " لجميع الأمم " ( متى 28 : 19 ،مرقس 16: 15 ) . يكثر إيليا النبي الدقيق والزيت عند أرملة وثنيّة من "صَرْفت" صيدا وينقذ ابنها من الموت ( 1 ملوك 17 : 10 -24 ) ، ويوحنا بن زكريّا يبشر الجنود الرومانيين بمعمودية التوبة وبضرورة العدل : " لا تتحاملوا على أحد ولا تظلموا أحداً ، واقنعوا برواتبكم " ( لو 3 : 14 ) .