اعتنى بهم وساعدهم: في 2ملوك 4 نقرأ عن أرملة واحد من بني الأنبياء في ضنك شديد، ذهبت إلى أليشع صارخة، لم يتجاهلها، بل اشترك معها في ضيقتها وحل مشكلتها. فالخادم الحقيقي لا يُقدِّم فقط التعليم الروحي والعظات القوية للشباب، لكنه أيضًا يهتم بأحوالهم الزمنية، فيُشاركهم ظروفهم.