ما دام المسيح هو الذي يحيا في، إذن لا دينونة على الذين هم في المسيح يسوع، الذي يعمل هو فيهم، مادام يحيا فيهم.. وكأنك -وأنت في هذا الوضع- تقول للرب: عن أي شيء يا رب تدينني؟! وأنا من ذاتي لم أعمل شيئًا!! لآن كل شيء بك كان، وبغيرك لم يكن شيء مما كان... هذه العبارة قيلت في البدء عن الخليقة، ولكنها يمكن أن تقال أيضًا بالمثل عن حياتك الروحية، في شركتك مع الله وروحه. لأن الذي في المسيح، هو خليقة جديدة" (2كو17:5).