الحمام واليمام
أكثر الطيور المذكورة في الكتاب المقدس شيوعاً وأهمية. منه عدة أنواع كانت تستوطن في فلسطين، وأنواعٌ تنزل فيها شتاءً. كانت تُربى بكثرة كطيور داجنة يؤكل لحمها. وكان فقراء اليهود الذين لا يستطيعون تقديم ذبائح من الخراف أو المعزى يقدمون بدلاً منها زوجي حمام أو فرخي يمام، وكانت هذه في أيام وجود المسيح بالجسد على الأرض تُباع في دار الهيكل. وبعد الطوفان أرسل نوحٌ حمامة فعادت إلى الفلك حاملة أول ورقة خضراء.
تكوين 8: 8- 12؛ مزمور 55: 6؛ متى 3: 16؛ 21: 12