رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنما احترز واحفظ نفسك جداً لئلا تنسى الأمور التي أبصرت عيناك، ولئلا تزول من قلبك كل أيام حياتك. وعلمها أولادك وأولاد أولادك ( تث 4: 9 ) في تثنية6: 6-9 نجد الأقوال الآتية التي وجهها الله لشعب إسرائيل "ولتكن هذه الكلمات التي أنا أوصيك بها اليوم على قلبك، وقُصها على أولادك، وتكلم بها حين تجلس في بيتك، وحين تمشي في الطريق، وحين تنام وحين تقوم، واربطها علامة على يدك، ولتكن عصائب بين عينيك، واكتبها على قوائم أبواب بيتك وعلى أبوابك". فالقلب واليد والعينان جميعها يجب أن تكون مشغولة بكلمة الله الثمينة، وهذا عمل جدي وليس مجرد عادة أو منهاج عقيم، فالإنسان كله منصرف بجملته في انعكاف مقدس وغيرة حارة لوصايا الله وأحكامه. هل اختبرنا نحن المسيحيون قوة هذه الكلمات؟ وهل لكلمة الله هذه المكانة في قلوبنا وبيوتنا وعاداتنا؟ وهل يرى أولئك الذين يدخلون منازلنا ويحتّكون بنا في معاملاتنا اليومية أن تقديرنا لكلمة الله يفوق كل تقدير؟ وهل يرى مَنْ يعاملنا أننا محكومون في كل أمورنا بنصوص الكتاب المقدس؟ وهل يرى أولادنا أننا عائشون في جو الكتاب المقدس. وأن أخلاقنا تكوَّنت منه وسلوكنا مُطابق لمنطوقه؟ |
08 - 01 - 2022, 04:58 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: اكتبها على قوائم أبواب بيتك
فى منتهى الروعه الرب يباركك |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
افتح يــاربُ أبواب بيتك أمام وجهي |
فتحت لنا أبواب بيتك |
لتفتح يا رب أبواب بيتك أمام وجهي |
لتفتح يارب أبواب بيتك أمام وجهي |
إذا أغلقت الشتاء أبواب بيتك |