|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَحِينَئِذٍ يُبْصِرُونَ ابْنَ الإنسان آتِياً فِي سَحَابٍ بِقُوَّةٍ كَثِيرَةٍ وَمَجْدٍ. (مرقس 13: 26) تأنُّ البشرية كلّها تحت صخب الحروب والشر اللذان يسودان العالم. وحتى الطبيعة نفسها تأن تحت هذا الشر فتنبت الزلازل والعواصف والنوآت غير الطبيعية كدينونة على شر الإنسان المعلن. فنرى أن عالمنا كله يتأثر من هذه الصعوبات. ولكن عدالة الله تريد ان تُعدل الشر والخطية الذين يسودان في هذا العالم، لكي يجد الإنسان الفرج والخلاص من سيطرتهما. فلذلك اعطانا الله الفداء بشخص يسوع المسيح ليرفع خطايا العالم وينجّينا من سلطان الموت كما انه اعطى ابراهيم كبش الفداء ليرفع عن ابنه الذبح والموت اليقين. فأصبح المسيح يمثّل البشرية كلها . يا لعظمة الله التي تعطي الرحمة دون حدود. . . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله عظيم الرحمة ورحمته بلا حدود |
لهذا يا لعظمة الكباش، ويا لعظمة الثيران |
يا أم الرحمة أن عظمة أقتداركِ هي موازيةٌ لعظمة رحمتكِ |
الرحمة تعطي قوة دفع |
يا لعظمة القوة التي منحنا إياها الله |