فيبدأ بيوم أحد الشعانين: (عيد سيدي كبير) ثم خميس العهد (عيد سيدي صغير) وينتهي بيوم أحد القيامة (عيد سيدي كبير) والسبب في ذلك (خمسة أسباب): - لتؤكد الكنيسة أن الذي تألم هو الله الابن المتجسد لأجل خلاصنا. - أن آلام السيد المسيح تعلن عن حبه وليس عجزه. - تكريم وتقديس الألم ولكي يكون الألم مغلف بالفرح لأنه مرتبط بعطايا روحية خالدة. - تجعل هذه المناسبة وكل نتائجها فوق الزمان – بركات فوق الزمن. - لتأكيد علي أن السيد المسيح يواجه الموت لكي يبتلعه ويمنح الحياة بدلًا من الموت لذلك يغلف أسبوع الآلام بهذه الأعياد السيدية.