15 - 03 - 2023, 06:45 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
الرب في نعمته ورحمته أيضًا أعلنها لنا لتكون: موضع ثقة وفخر للمؤمن، وتنبيه وتحذير لغير المؤمن. ورأينا أن هناك حتميات مرتبطة بحياة وموت وقيامة الرب يسوع، وأخرى مرتبطة بالإنسان. وفي هذا العدد سنلقي الضوء بمعونة الرب على كلمة «يَنْبَغِي» والمرتبطة بموت وقيامة الرب يسوع. لأنها أساس كل شيء.
فلنقرأ «مِنْ ذلِكَ الْوَقْتِ ابْتَدَأَ يَسُوعُ يُظْهِرُ لِتَلاَمِيذِهِ أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَذْهَبَ إِلَى أُورُشَلِيمَ وَيَتَأَلَّمَ كَثِيرًا مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلَ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومَ» (متى١٦: ٢١). أيضًا «وَكَمَا رَفَعَ مُوسَى الْحَيَّةَ فِي الْبَرِّيَّةِ هكَذَا يَنْبَغِي أَنْ يُرْفَعَ ابْنُ الإِنْسَانِ، لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ» (يوحنا٣: ١٤).
|