رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أن موت يسوع يعني إدانة العالم وهزيمة إبليس (يوحنا 12، 31)؛ إنه ابتداءً من هذه اللحظة يستطيع أن يرسل لخاصته الروحٍ القدس الذي دون ما انقطاع، يُبكت العالم، معلناً أن رئيسه حُكم عليه بالهلاك (يوحنا 16: 8 و11). وحدَد الله يوماً ليدين العالم فيه بعدل بالمسيح الذي أقامه من بين الأموات (أعمال 17: 31). وسيدين الله كل واحد بحسب أعماله، دون ما محاباة للوجوه (1 بطرس 1: 17). وسيقع تحت وطأة هذه الدينونة الصارمة: الزناة والفسّاق (عبرانِيين 13: 4)، وكل الذين يكونون قد رفضوا أن يؤمنوا، والذين تحيزوا للشر (2 تسالونيقي 2: 12)، والمنافقون والمعلمون الكذبة (2 بطرس 2: 4-10) |
|