انظروا كيف لم يكن اجتهادي لي وحدي، بل أيضًا لجميع الذين يلتمسون التأديب" (سفر يشوع بن سيراخ 33: 18)
"إِنْ كَانَ الْبَارُّ بِالْجَهْدِ يَخْلُصُ، فَالْفَاجِرُ وَالْخَاطِئُ أَيْنَ يَظْهَرَانِ؟" (رسالة بطرس الرسول الأولى 4: 18)
"إِنْ لَمْ يَبْنِ الرَّبُّ الْبَيْتَ، فَبَاطِلًا يَتْعَبُ الْبَنَّاؤُونَ. إِنْ لَمْ يَحْفَظِ الرَّبُّ الْمَدِينَةَ، فَبَاطِلًا يَسْهَرُ الْحَارِسُ" (سفر المزامير 127: 1)
جَاهَدْتُ الْجِهَادَ الْحَسَنَ، أَكْمَلْتُ السَّعْيَ، حَفِظْتُ الإِيمَانَ، وَأَخِيرًا قَدْ وُضِعَ لِي إِكْلِيلُ الْبِرِّ، الَّذِي يَهَبُهُ لِي فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، الرَّبُّ الدَّيَّانُ الْعَادِلُ، وَلَيْسَ لِي فَقَطْ، بَلْ لِجَمِيعِ الَّذِينَ يُحِبُّونَ ظُهُورَهُ أَيْضًا" (رسالة بولس الرسول الثانية إلى تيموثاوس 4: 7، 7)
"جَاهِدْ جِهَادَ الإِيمَانِ الْحَسَنَ، وَأَمْسِكْ بِالْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ الَّتِي إِلَيْهَا دُعِيتَ أَيْضًا، وَاعْتَرَفْتَ الاعْتِرَافَ الْحَسَنَ أَمَامَ شُهُودٍ كَثِيرِينَ" (رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 6: 12)
"غَيْرَ مُتَكَاسِلِينَ فِي الاجْتِهَادِ، حَارِّينَ فِي الرُّوحِ، عَابِدِينَ الرَّبَّ" (رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 12: 11)
"كُلُّ مَا أَمَرَ بِهِ إِلهُ السَّمَاءِ فَلْيُعْمَلْ بِاجْتِهَادٍ لِبَيْتِ إِلهِ السَّمَاءِ" (سفر عزرا 7: 23)
"الرَّخَاوَةُ لاَ تَمْسِكُ صَيْدًا، أَمَّا ثَرْوَةُ الإِنْسَانِ الْكَرِيمَةُ فَهِيَ الاجْتِهَادُ" (سفر الأمثال 12: 27)
"اللهَ لَيْسَ بِظَالِمٍ حَتَّى يَنْسَى عَمَلَكُمْ وَتَعَبَ الْمَحَبَّةِ الَّتِي أَظْهَرْتُمُوهَا نَحْوَ اسْمِهِ، إِذْ قَدْ خَدَمْتُمُ الْقِدِّيسِينَ وَتَخْدِمُونَهُمْ. وَلكِنَّنَا نَشْتَهِي أَنَّ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ يُظْهِرُ هذَا الاجْتِهَادَ عَيْنَهُ لِيَقِينِ الرَّجَاءِ إِلَى النِّهَايَةِ، لِكَيْ لاَ تَكُونُوا مُتَبَاطِئِينَ بَلْ مُتَمَثِّلِينَ بِالَّذِينَ بِالإِيمَانِ وَالأَنَاةِ يَرِثُونَ الْمَوَاعِيدَ" (رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 6: 11)
6 فَإِنِّي أَنَا الآنَ أُسْكَبُ سَكِيبًا، وَوَقْتُ انْحِلاَلِي قَدْ حَضَرَ.
7 قَدْ جَاهَدْتُ الْجِهَادَ الْحَسَنَ، أَكْمَلْتُ السَّعْيَ، حَفِظْتُ الإِيمَانَ،
8 وَأَخِيرًا قَدْ وُضِعَ لِي إِكْلِيلُ الْبِرِّ، الَّذِي يَهَبُهُ لِي فِي ذلِكَ الْيَوْمِ، الرَّبُّ الدَّيَّانُ الْعَادِلُ، وَلَيْسَ لِي فَقَطْ، بَلْ لِجَمِيعِ الَّذِينَ يُحِبُّونَ ظُهُورَهُ أَيْضًا.( رسالة بولس الرسول الثانية الى تيموثاوس والاصحاح الرابع)
فالجهاد الحسن والاجتهاد بالايمان بالمسيح يسوع وبالعقائد المسيحية الروحية ومعناه الجهاد ضد الخطية والهرطقات والاكاذيب في الايمان المسيحي والثبات في الايمان ولم تكن الكلمة الجهاد في النسخة اليونانية والعبرية بنفس المعنى في العربية لان الايمان المسيحي مبني على المحبة والغفران اللامحدودين اللامشروطين ولم يحمل المسيح او اي من تلاميذه او اي من اتباع المسيح او
الكهنة او اي مسيحي السلاح بل متسلحين بدرع البر وبخوذة الخلاص اي جهاد روخي وليس جهاد مادي اي ببر وخلاص المسيح ليس لنا اعداء فنحن نحب حتى الاعداء ولا نأخذ حقنا بأيدينا بل قال الرب( لي النقمة انا أجازي يقول الرب) والرب اوصانا بمحبة الاعداء وان نصلي من اجلهم وان نباركهم فليس لنا حاجة لسلاح مادي