نتيجة التجارب انتصر يسوع على المُجرّب منذ البداية حتى النهاية (لوقا 4: 13).
فأعاد البشرية إلى وضعها الحقيقيّ وإلى دعوتها في أبّوة الله كما جاء في تعليم صاحب الرسالة الى العبرانيين
" لَمَّا كانَ الأَبناءُ شُرَكاءَ في الدَّمِ واللَّحْم، شارَكَهُم هو أَيضًا فيهِما مُشاركةً تامّة لِيَكسِرَ بِمَوتِه شَوكَةَ ذاكَ الَّذي لَه القُدرَةُ على المَوت، أَي إِبليس، ويُحَرِّرَ الَّذينَ ظَلُّوا طَوالَ حَياتِهِم في العُبودِيَّةِ مَخافَةَ المَوت. فإِنَّه كما لا يَخْفى علَيكم، لم يَقُمْ لِنُصرَةِ المَلائِكَة، بل قامَ لِنُصرَةِ نَسْلِ إِبراهيم"(عبرانيين 2 :14-15).