|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَن ذا الذي لا يغبّطُكِ أيتها البتول الكلية القداسة ؟ مَن ذا الذّي لا يسبِّح مولدك البريء من الطلقِ والمخاض ؟ لأنّ الابن الوحيد ، الشارق من الآب بمعزلٍ عن الزمن ، هو نفسه أتى منكِ متجسّداً بحالٍ لا تُفَسَّر ، والذي هو إلهٌ بالطبع ، قد صار من أجلنا إنساناً بالطبع ، غير منقسمٍ إلى وجهين ، ولكنّه معروف بطبيعتين ، من دون ، امتزاج أو تشوّش ، فإليه ابتهلي أيتها الشريفة ذات الغبطة الكلية ، أن تُرحَم نفوسنا . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيتها البتول الكلية القداسة إنكِ استعديتِ لميتة سعيدة |
أواه أيتها البتول الكلية القداسة |
نرفع لكِ الشكر أيتها البتول الكلية القداسة |
فيا أيتها البتول الكلية القداسة |
فيا أيتها البتول أمي الكلية القداسة |