عن الحالة الروحية والإيمانية النامية للناس في ذلك الوقت، والتي كانت ثمرة لهذا التجلي الفريد من نوعه، والذي أيضًا ترك أثرًا ممتدًا في نفوس الكثيرين حتى الآن.
لقد كان هذا التجلي هو تحقيق لوعد الرب بمباركته لشعبه كقول الرسول: "مُبَارَكٌ اللهُ أَبُو رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي بَارَكَنَا بِكُلِّ بَرَكَةٍ رُوحِيَّةٍ فِي السَّمَاوِيَّاتِ فِي الْمَسِيحِ" (أف1: 3).