رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إن كان يلاحقك عار أو فضيحة من أي نوع أو من أي شخص، أو إن كنت تخاف من أي مرض أو موت أو خطر قادم، أو إن فقدت استمتاعك بالحياة لأنك تطلب الستر والصحة ولا تجدهما؛ ها هي الفرصة بين يديك: أن تختبر الستر الحقيقي الذي قدَّمه المسيح لأجلك، فرصة أن تضع حياتك وبيتك وعائلتك في أعظم ستر لن تجد له مثيل، وتقول مع داود النبي «أنت ستر لي» (مزمور32: 7)! أدعوك معي أن تردد كلمة “يا ساتر” ولكن من منطلق جديد، وبمعني جديد، ولقصد جديد: يا ساتر من ذنوبي وآثامي ومن شروري وعار الخطية يا ساتر من آلامي وضيقاتي وأخطار موت نفسي الأبدية يا ساتر ده كان بفضلك، وموتك وصلبك، ومحبتك العظيمة الأبدية يا ساتر ها أقولها لك بجد ومن قلبي، والفرصة مش هأضيعها تاني من إيديَّ |
|