|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اُنْظُرْ. قَدْ دَعَوْتُ بَصَلْئِيلَ بْنَ أُورِي.. بِاسْمِهِ .. لِيَعْمَلَ فِي كُلِّ صَنْعَةٍ. وَهَا أَنَا قَدْ جَعَلْتُ مَعَهُ أُهُولِيآبَ ( خر 31: 1 - 6) في اختيار الرب لبَصَلْئِيلَ وأهُولِياب للخدمة، نجد ثلاثة أمور هامة: الدعوة بالاسم: فيقول الرب: «انظر. قد دعوت بصلئيل بن أُوري بن حور... باسمه». وأيضًا «وها أنا قد جعلت معه أُهوليآب بن أَخيساماك»، من ذلك نفهم أن الخادم لابد أن يدعوه الرب باسمه ولا يخرج من تلقاء نفسه. |
|