في مز119: 105 يقول الكتاب «سراج لرجلي كلامك، ونور لسبيلي» وأيضًا في نفس المزمور (ع130) يقول «فتح (دخول) كلامك ينير، يعقِّل الجُهّال».
من هنا نفهم أن كلمة الله وسيلة أساسية لغنى عنها لنا ونحن نسير في الطريق، لأنها تنيره وتعرِّفنا كيف نسير بدون تخبُّط.
وبالتالي عندما نحيا في ضوء كلمة الله بطريقة عملية، نستطيع نحن أن ننير الطريق للآخرين ونجدِّد لهم الأمل والرجاء، ولا سيما عندما تظلم الدنيا من حولهم.