رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الله مع أنه يحب أن يعطينا، لكنه يهتم أكثر بأن يطوِّر شخصياتنا لنكون شبهه. هذا ما قصده بولس بكلمة “الخير” في رومية٨: ٢٨. فكل الأشياء، بما في ذلك الألم والحرمان، تعمل معًا لتشكيلنا لنكون حسب قلبه. أَعلَم أن هذا الكلام ليس سهلاً، لكنه الطريق الأكيد للتشكيل الإلهي، تذكَّر يوسف ودانيآل وأستير وراعوث وغيرهم حتى من الشخصيات المعاصرة الناجحة روحيًا. |
|