رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثم قال هاتي الرداء الذي عليك وامسكيه، فأمسكته فاكتال ستة من الشعير ووضعها عليها ثم دخل المدينة ( را 3: 15 ) فإن كنا نريد أن نمتلكه فعلينا أن نعمل الشيء الواحد الذي الحاجة إليه فقط، وهو أن نبقى عند قدميه ( لو 10: 38 -42). عندئذ سنأخذ سبعة مكاييل من الحنطة، ويا له من نصيب عجيب أن نكون في حالة التمتع العملي بكوننا واحداً معه. ما ألذ أن تكون لنا الشركة مع الآب ومع ابنه، فهذا ما يمنحنا الفرح الكامل ( 1يو 1: 3 ،4). ولكن إن كنا نريد التمتع بهذا النصيب فعلينا أن نضع في الاعتبار احتمالات أن يُساء فهمنا من الجميع ما عدا الرب. سيُساء فهمنا من مرثا أختنا، وربما من لعازر أخينا، أو من يهوذا (يو12)، بل أيضاً من جميع التلاميذ ( مت 26: 8 ). نعم، حتى زوجتي وأقاربي ربما يتحولون إلى أعداء لي ( مت 10: 36 ؛ لو14: 26،17). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
غيرت حياتي بحب عجيب ومعاك في سماك بقى لي نصيب |
كما تنبأ بوعز لراعوث |
صورة لراعوث مع الحصَّادين |
بوعز لراعوث ناصحًا |
لقاء عجيب فى مكان عجيب |