|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَلِسَانِي يَلْهَجُ بِعَدْلِكَ. الْيَوْمَ كُلَّهُ بِحَمْدِكَ. في النهاية، أمام أعمال الله العظيمة التي آمن داود بأن الله يصنعها معه، شكر الله وسبحه، بل ظل يسبحه طوال اليوم، أي طوال عمره. إن التسبيح الدائم الذي يمتد طوال اليوم يعنى به داود الإستمرار في التسبيح إلى الأبد، حيث لا ينتهى اليوم في الأبدية، فيعيش الإنسان في فرح أبدى. |
|