الله أراد أن يتواصل معنا، لذا أصبح واحدًا منَّا، لم يُرسل ملاكًا ولا رئيس ملائكة، ولا نبيًا، ولا رجل سياسة، ولا سفيرًا. لقد جاء بنفسه.
إذا أردت أن تجعل الناس يعرفون فعلاً كم تحبهم، فلا يمكنك أن تُرسل مندوبًا ليوصّل حبك لهم، يجب أن تقولها لهم بنفسك.. هذا بالضبط ما عمله الله في الكريسماس.