بدأ يسوع رسالته في عقد زواج، بدأها يوم توثَّقت عرى المحبة بين شخصين متحابين، بدأها يوم ارتبط قلبان بخاتم الزواج بعهد.
بالرغم من أنَّ يسوع كان له مُهِمَّة خلاص العالم، وهي أعظم رسالة في تاريخ البشرية ومع ذلك شارك في احتفالات العرس لأنها تضم الناس. وقد جاء يسوع ليكون مع الناس.
حضور يسوع وسط الناس يُحوِّل حياتهم إلى عرسٍ (مرقس 2: 18-20). هل نجعل يسوع حاضرا في أعراسنا؟