|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
شدة وضيق، على كل نفس إنسان يفعل الشر: اليهودي أولاً ثم اليوناني.. لأن ليس عند الله مُحاباة ( رو 2: 9 ، 11) ليس هناك سبيل للإفلات للخاطئ المُهذب، أو صاحب المبادئ الأخلاقية المظهرية، بل في الحقيقة أن دينونته أشد. فعلمه يزيد من جسامة جُرمه، وبرفضه للتوبة التي يريد الله أن يقوده إليها في غنى لطفه وطول أناته، يحتقر لطف الله وصلاحه بتقسيته لقلبه، ويذخر لنفسه غضبًا في يوم الغضب ( رو 2: 3 - 5). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اسم الله يعنى رحمته وصلاحه وأبوته |
جيد أن نَعلَم لُطف الله وصلاحه |
التشكيك في كلمة الله وصلاحه |
أمانة الله وصلاحه |
من يحتقر الآباء القدّيسين إنّما يعرف أنّه يحتقر الكنيسة كلّها |