رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«التقوى نافعة لكل شيء، إذ لها موعد الحياة الحاضرة والعتيدة» (1تيموثاوس4: 8). فالرب يَرضى (يُسَرُّ) بأتقيائه بالرَّاجين رحمته (مزمور147: 11). ويسمع صراخهم وتضرعاتهم، «سُمِعَ له من أجل تقواه» (عبرانيين5: 7). ويميزهم عن الآخرين، «اعلموا أن الرب قد ميَّز تقيَّه» (مزمور4: 3). يحفظهم من الذلل، «أرجل أتقيائه يحرس» (1صموئيل2: 9). ينقذهم من التجارب وفخاخ العدو، «يعلم الرب أن ينقذ الأتقياء من التجربة» (2بطرس2: 9). يُعلن سِرَّه وأفكاره لهم، «سر الرب لخائفيه» (مزمور25: 14). لهم البركة والطوبى والسعادة، «طوبى للرجل المتقي الرب، المسرور جدًا بوصاياه» (مزمور112: 1). «هكذا يُبارَك الرجل المتقي الرب» (مزمور128: 4). لبركة تمتد لنسله، «كنت فتىً وقد شختُ ولم أرَ صِدِّيقًا تُخلِّيَ عنه، ولا ذُريَّة له تلتمس خبزًا» (مزمور37: 25)، «وكان بعد موت إبراهيم أن الله بارك إسحاق ابنه» (تكوين25: 11). |
|