رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في وداعة، يسوع قابل نيقوديموس ليلًا (يو 3: 2). ولم يوبخه على خوفه من اليهود.. إذ جاء إليه ليلًا، حتى لا ينكشف أمره لهم.. وإذا بالسيد المسيح -في وداعته- يلصقه بمحبته، التي جاهر بها بعد صلبه، إذ اشترك في تكفينه مع يوسف الرامي (يو 19: 39). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وداعة نسبية : هى وداعة الإنسان |
وداعة مطلقة : هى وداعة السيد المسيح |
”نيقوديموس” وهو ذهب ليلًا للسيد المسيح وهنا يبين شخصيته كرجل مرموق |
بنفس الوداعة، قابل نيقوديموس ليلًا |
أطلب لي من يسوع وداعة القلب |