رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يرتبط هذا المزمور ارتباطًا وثيقًا بالمزمور السابق، وربما وُضع في نفس المناسبة. ويرى البعض أنه مثل (المزمور 24) وُضع بمناسبة نقل تابوت العهد إلى جبل صهيون، ليحمل نبوةً عن صعود السيد المسيح إلى السماء، وحكمه الملوكي وعن جلوسه عن يمين الآب، وعن انتشار الكرازة بالإنجيل في المسكونة. ويرى كثير من المفسرين (الحاخامات) أنه مزمور مسياني. يحوي هذا المزمور الخيوط الثلاثة للنبوة في العهد القديم: 1. المسيا: بكونه ملك الأرض كلها [7]. 2. الأمم: تخضع للملكوت المسياني [8، 9]. 3. اليهود: كوسطاء لتحقيق ذلك [4]. |
|