رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فقالَ برزلاي للملك: .. دَعْ عبدَكَ يرجع فأموت في مدينتي» ( 2صموئيل 19: 34 - 37) «دَع عبدكَ يرجع فأموت في مدينتي عند قبر أبي وأُمي» (ع37). كان لدى برزلاي روابط تربطه بالماضي. وهو لم يكن ينوي أن يقطعها من أجل حياة مع الملك في أورشليم. ولكن ماذا عن الذين كانوا قد ماتوا عن هذا العالم، الذين أصبحت جنسيتهم في السماء؟ هل ما يحكُمنا هو الطبيعي أم الروحي؟ هل تُعيقنا أمور العالم، أو تسرق منا الروابط الطبيعية في الجسد، نصيبنا السماوي مع المسيح؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لم تتركنا بالماضى ولا بالمستقبل |
التأمل الطويل بالماضي |
الانشغال بالماضي |
فما تمر به الآن هو ما زرعته بالماضي ... |
علامات على التعلق بالماضي |