رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نسرع إلى الرب، وندخل إلى محضره، فنتمتع بالسلام. وهناك نسمي المذبح يهوه شلوم “الله سلامي”. وهذا ما فعله رجال الله على مر العصور، والتي عبَّر عنها حبقوق النبي بقصيدته الشهيرة عندما عصفت به الحياة من كل جانب قائلاً: «فَمَعَ أَنَّهُ لاَ يُزْهِرُ التِّينُ، وَلاَ يَكُونُ حَمْلٌ فِي الْكُرُومِ. يَكْذِبُ عَمَلُ الزَّيْتُونَةِ، وَالْحُقُولُ لاَ تَصْنَعُ طَعَامًا. يَنْقَطِعُ الْغَنَمُ مِنَ الْحَظِيرَةِ، وَلاَ بَقَرَ فِي الْمَذَاوِدِ، فَإِنِّي أَبْتَهِجُ بِالرَّبِّ وَأَفْرَحُ بِإِلهِ خَلاَصِي. اَلرَّبُّ السَّيِّدُ قُوَّتِي، وَيَجْعَلُ قَدَمَيَّ كَالأَيَائِلِ، وَيُمَشِّينِي عَلَى مُرْتَفَعَاتِي».. |
|