رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
( أشع 10:35 ) " وَيَرْجِعُ إِلَيْهَا مَفْدِيُّو الرَّبِّ وَيُقْبِلُونَ إِلَى صِهْيَوْنَ مُتَرَنِّمِينَ يُكَلِّلُ رُؤُوسَهُمْ فَرَحٌ أَبَدِيٌّ، وَتَغْمُرُهُمُ الْغِبْطَةُ وَالسُّرُورُ، وَيَهْرُبُ الْحُزْنُ وَالأَنِينُ." المفديين هم هؤلاء الذين قد تم شرائهم بدم الحمل الغالي الثمين؛ هؤلاء تم فدائهم من سلطة العدو. سعادة الله الأبدية هي موضوعة على رؤوس هؤلائك المفديين. يقول الكتاب المقدس أن الله لا يرغب بموت أى خاطيء بل أن الجميع يَيقبلون الخلاص بمعرفة الرب يسوع المسيح. عندما يولد الإنسان ثانية, فهو تلقائياً انتقل من مملكة الظلمة إلى ملكوت الله. يعطى الكتاب المقدس وصف لهذا الملكوت: ( رو 17:14 ) " فَمَلَكوتُ اللهِ لاَ يَقومُ عَلَىْ الطَعَامِ وَالشَّرَابِ، بَلْ عَلَىْ البِرِّ وَالسَّلاَمِ وَالفَرَحِ فِي الرُّوحِ القُدُسِ." لدى الله مملكة حياة لأولاده, والعيش في هذه المملكة موجودا بالفعل. فهو موجود عندما يعرف الإنسان انه خُلق لسعادة الله. عندما يكون مدركا لهذه الحقيقة, علاقته بابيه السماوي تصبح ممتلئة ومغمورة بالفرح. لكن الذي ليست له علاقة بعد وجد سبب حياته يقود الي حياة مستقلة بدون شعاع رجاء للمستقبل. عندما تعرف من أنت, ماذا تمتلك وما الذي تستطيع عمله في المسيح, تجد حياه موجودة |
|