رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* هب لي روح التمييز، ففي وسط الضيق، وفي مرارة نفسي، لا أظن أن البرّ لا ينفع صاحبه، ولا أن الشر لا يضر مرتكبه. لا أتساءل: أين هي عنايتك بمؤمنيك؟ ولا أزن الأمور بموازين بشرية زمنية. إنما أثق في حبك ورعايتك وعدلك. لأنتظر، فغدًا تنكشف أسرار حكمتك! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تصميم | لك يا الله أرنم هذا وأتغنى بمحبتك وعدلك |
أتغنى بمحبتك وعدلك (مز 101: 1) |
يكفيني حنانك وعدلك |
فهمني حكمتك وعدلك |
اعطنا قلبا كالصخرة يثق دائما في أحكامك وعدلك |