رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ثُمَّ قَالَ لَهُمْ: حِينَ أَرْسَلْتُكُمْ بِلاَ كِيسٍ وَلاَ مِزْوَدٍ وَلاَ أَحْذِيَةٍ، هَلْ أَعْوَزَكُمْ شَيْءٌ؟ فَقَالُوا: لاَ ( لوقا 22: 35 ) تذكَّروا أيضًا مواقف أخرى سدَّد فيها احتياجاتهم بطرق لم يألفوها من قبل. لكن مشغوليتهم لم تكن بنوال الخير في ذاته، بل في كونه يجري من يديه الكريمتين. قال الرب مرة لإيليا: «قد أمرت الغربان أن تعولك ... وكانت الغربان تأتي إليهِ بخبز ولحم صباحًا، وبخبز ولحم مساءً» ( 1مل 17: 2 -6). وكان بعد مدة من الزمان أن النهر يَبِسَ، لكن ينبوع الموارد الإلهية لم ولن يجف، فأرسله الرب إلى امرأة أرملة لتعوله! ( 1مل 17: 8 ، 9). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فهل أنتم ينبوع حياة لهم؟ أم بلا تأثير؟ أم ينبوع عثرة؟ |
أيتها القربانة المقدّسة ينبوع العذوبة الإلهية، أنت تقوّي نفسي |
حماية الموارد الطبيعية |
المال لك .. لكن الموارد ملك للجميع |
المواري المبقع |