رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فَرَكَضَ لاَبَانُ إِلَى الرَّجُلِ خَارِجًا إِلَى الْعَيْنِ» ( تكوين 24: 29 ) نحن في مرات كثيرة نكتفي بأن نتكلَّم، ومع أهمية الكلام، لكنه لا يكفي وحده، فالعالم يريد أن يرى فينا التغيير، يرى فينا الحياة، يرى فينا أناسًا مُختلفين عنه. قال أحدهم إني أُفضّل أن أرى عظة، عن أن أسمع عشرة آلاف عظة. فالعالم يريد أن يرى فينا عظة؛ في حياتنا، في سلوكنا، في أعمالنا ( مت 5: 16 ؛ في2: 15، 16). والرب يريد أن يجعل العالم يرى فينا شيئًا مختلفًا. وأي كلام بدون حياة يؤدي إلى العثرة. ينبغي أن نُزيّن التعليم بالحياة. لقد أظهرت رفقة اختلافًا، رآه لابان. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أنا وقلبي ننتظِرُ شيئًا يبعثُ فينا الطمأنِينة |
إنّ الحواس تتمتّع بالفضول: فالإيمان لا يريد أن يعرف شيئًا ... |
من يسير معك لا يريد شيئًا |
أيوب | يريدون الشر والرب يريد الخير |
يريد أن يجعل منك بطلا |